عاااجل..ماسك يشعل الصراع مع أبل، حجب ماسك حساب أبل من منصة أكس بعد دمجها ChatGPT في تطبيقاتها

فاجئ الملياردير الأمريكي إيلون ماسك الجميع بعد حجب حساب أبل على الموقع الشهير للتغريدات، حيث اشتكى غالبية مستخدمي منصة ” اكس” المملوكة للأمريكي ماسك في يوم الاربعاء١٢ يونيو ٢٠٢٤، من عدم وجود حساب أبل على المنصة، وبهذا يكون إيلون ماسك قد صعد الحرب الشعواء ضد عملاق التكنولوجيا ” أبل”، بينما حدث كل هذا في خطوات مفاجئة جاءت بعد شنه لهذا الهجوم اللاذع على شركة أبل أدى في النهاية إلى حجب ماسك حساب أبل من منصة أكس.

حجب ماسك حساب أبل من منصة أكس

  • انتقد الكثيرون من الصحفيين والمغردين موقف ماسك هذا حيث ذكروره بما قاله سابقاً عن حرية الرأي والتعبير.
  • بينما كتب صحفي بريطاني يدعى أنتوني ديفيس على الحساب خاصته في منصة اكس” مرحباً بكم في العالم الحر، وأرض الأحرار.. هذه لعبة القوة البائسة”، حيث يشير بكلامه هذا إلى صاحب منصة اكس الذي بين تحمه بالمنصة.
  • بينما لم يصدر أي بيان عن إكس أو أبل أو أية تعليقات أخرى من ماسك حول ما حدث.
  • تصاعدت كل هذه الأحداث بعد شن المالك لشركة تسلا يوم الثلاثاء ١١ يونيو ٢٠٢٤ هجمته الشرسة على شركة أبل، بعد إعلانها عن خاصية دمج شات جي بي تي (Chat GPT) في تطبيقاتها، وعلى هذا فقد هدد المالك لشركة تسلا بحظر استخدام أجهزتها في شركاته.
  • حيث قامت شركة ” اوبن إي آي ” (OpenAI) وشركة أبل بتصريح في بيان لهما عن عقد شراكه وذلك لدمج شات جي بي تي (ChatGPT) في التطبيقات الخاصة بأبل.
  • وعلى هذا ستقوم شركة الهواتف الذكية والتكنولوجية التقنيات الخاصة بالذكاء الاصطناعي ( شات جي بي تي ) في أنظمة التشغيل التالية( macOS, ipadOS ,iOS)، مما أدى كل ذلك إلى حجب ماسك حساب أبل من أكس.

أسباب حجب ماسك حساب أبل من منصة أكس

بعد ملاحظة المستخدمون اختفاء تغريدات شركة أبل من منصة أكس أعادوا هذا إلى تهديد ماسك بوقف وحظر  أبل، فقال المستخدمون أن التغريدات مختفية ولكن دون وجود عبارة ” محظور”، وصرح ماسك أن هذا يرجع لأسباب هي:

  • كشف ماسك في أكثر من تغريده له أن السبب يرجع لأسباب أمنية تتعلق بالخصوصية للمستخدم.
  • كما صرح ماسك في إحدى مقابلاته السابقة عن مخاوفه من شركات مثل OpenAI, Meta, Gemini ، وذلك لاستغلالها الذكاء الاصطناعي الخاص بها في الترويج لأفكار سياسية معينة.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *