احذر دخول عام 2025 مع تقنية الذكاء الاصطناعي التي يمكنها تذكر جميع بياناتك.. ماذا سوف يحدث
يمكننا القول أننا نعيش عصر الذكاء الاصطناعي، فاليوم أصبحت مجالات العالم كله تعتمد على المعلوماتية، وجميع البيانات وتحليلها لاستنباط الحلول ومعرفة طريقة تفكير العملاء، وايجاد العلاقات بين المنتجات المرتبطة ببعضها، كما هو الحال عند اقتراح عدد من المنتجات التي تتعلق باهتمام شخص معين، لذا علينا أن نعرف كيف يعمل الذكاء الاصطناعي في الكثير من الأنشطة الحياتية التي نعيشها.
دور الذكاء الاصطناعي على منصة نتفليكس
أبرز مثال يمكن أنه نعطيه عن استخدام AI في حياتنا هي منصة نتفليكس التي يشاهدها عدد كبير من الناس على الانترنت، فهو استطاع أن يحقق لها أرباح هائلة بسبب الحلول المبتكرة التي يعطيها في عدة جوانب.
- استخدام قواعد البيانات الخاصة بنوعية الأفلام التي يفضلها المشاهد وله أعلى نسبة مشاهدة، وهذا ما يطلق عليه التوصيات الشخصية.
- القدرة على ضبط دقة الفيديو على حسب جودة إشارة النت المتاحة، مما ساهم في ظهور المحتوى بشكل أفضل.
- واجهة مستخدمة بشكل قادر على لفت انتباه المشاهد بطريقة أفضل.
استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى
هناك لبس عند الكثير من الكتاب عن طريقة استخدام Artificial intellegence في كتابة المحتوى، فهو لا يعني أن نطلب من شات جي بي تي أو اي موديل AI l كتابة محتوى متولدة بطريقة صناعية، لكن هناك أصول لاستخدامه.
- استخدامه في توليد كلمات مفتاحية يكون عليها نسبة بحث عالية، حيث أنه يملك كمية هائلة من البيانات يمكن أن يستخلص منها الكلمات المفتاحية التي تجعل المقال يتصدر نتائج محركات البحث.
- المساعدة في ضبط المقال على حسب معايير تحسين محركات البحث.
- التدقيق الإملائي والترجمة من لغة إلى أخرى.
- اعطاء اقتراحات وهيكلة للعنوانين الفرعية داخل المقالات بطريقة تتناسب مع قواعد تحسين محركات البحث أو ما يطلق عليه AI.
الذكاء الاصطناعي في التصميم
التصميم من الحرف الابداعية، التي أصبح اليوم باستطاعة الآلة التي ليس لها أي حواس أو مشاعر أن تقوم بانشاء تصميم ابداعي متناسق وبشكل احترافي.
- استخدام أوامر أو Prompts من أجل اعطاء التعلميات الأساسية للصورة من ألون وخطوط وغيرها من الأمور.
- تحسين الصور التالفة، باستخدام شبكات Recurrent neural networks.
