ابن ايلون ماسك، في تطور مفاجئ وغريب، قد أعلن الملياردير الأمريكي الشهير إيلون ماسك عن تعرضه لعملية خداع تتعلق بجنس ابنه الأكبر زفيير، حيث تم تحويل جنسه من ذكر إلى أنثى بشكل غير حقيقي، مما دفعه للتعبير عن غضبه واعتباره أن ابنه “مات”، وجاء هذا التصريح ألقى الضوء على تفاصيل جديدة حول حياة إيلون ماسك الشخصية والمهنية، وقد أثار العديد من التساؤلات حول دوافع الخداع وتأثيراته.
تفاصيل عملية الخداع لابن ايلون ماسك
إيلون ماسك، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركات مثل تسلا وسبايس إكس، لم يكن فقط منشغلاً في مجال التكنولوجيا والابتكار، بل أيضًا في حياته الشخصية، ففي الآونة الأخيرة:
- كشف ماسك أن شخصًا ما قام بتلاعب هويته الشخصية بطرق غير قانونية، حيث:
- زعم أن ابن ماسك زفيير تم تحويل جنسه من ذكر إلى أنثى في سجلات مزيفة.
- وهذا الخداع أثار قلقاً شديداً لدى ماسك وأدى إلى ردود فعل قوية منه.
ادعاءات إيلون ماسك
في مقابلة مع عالم النفس الكندي الدكتور جوردن بيترسون، التي بثت على شاشات التلفاز مؤخرًا، ورد أنه:
- اتهم إيلون ماسك ناشري الأفكار اليسارية بأنهم “قتلوا” ابنه الأكبر، زافيير، بسبب تغيير جنسه.
- ووفقًا لماسك، فإن تحويل ابنه إلى أنثى كان بمثابة فقدان له للأبد.
- كما أنه اعتبر أن الأفكار اليسارية التي تروج لهذه التغييرات قد تؤدي إلى تدمير العقل البشري.
- وفقًا لما ذكره ماسك، فقد تم استخدام تقنيات تلاعب متقدمة لتغيير سجلات الهوية الخاصة بابنه.
- كما أن العملية تضمنت تزوير مستندات رسمية وتغيير بيانات الهوية في سجلات الحكومة،
مما جعل من الصعب على ماسك اكتشاف الخداع في البداية.
رد فعل إيلون ماسك
عبر إيلون ماسك عن استيائه العميق من هذه الحادثة، مشيرًا إلى أن هذا النوع من الخداع يؤثر بشكل كبير على حياته الشخصية وعلاقاته الأسرية كما وصف ماسك هذا التلاعب بأنه هجوم على خصوصيته وعلى هويته كأب، وأكد أنه سيتخذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة لملاحقة المسؤولين عن هذا الفعل.