عودة الهدد في الرياض 1446 العام الجديد مجددًا.. الأمانة العامة تحسم جدل استئناف الإزالة هذا الموعد

تساءل عدد من السكان هل عودة الهدد في الرياض 1446 العام الجديد حقيقة أم شائعة، وذلك بعد انتشار معلومات عبر صفحات غير رسمية على المواقع التواصل الاجتماعي تؤكد على عودة الهدد في العاصمة الرياض مرة أخرى، ذلك على الرغم من الإعلان الرسمي سابقًا عن انتهاء مرحلة الهدد في الرياض.

عودة الهدد في الرياض 1446 العام الجديد

هل عودة الهدد في العاصمة الرياض حقيقة أم شائعات مضللة؟ وما هي حقيقة إزالة أحياء الرياض مرة أخرى؟ في الحقيقة تردد هذا السؤال على ألسنة العديد من المواطنين في المملكة، والأمانة العامة نفت تلك الأخبار بتأكيدها على انتهاء مرحلة الهدد في الرياض، وأنه لا نية لعودة الهدد في العاصمة الرياض مرة أخرى خلال العام المقبل حتى وقتنا هذا، وأوضحت للمواطنين أن تلك المعلومات خاطئة تمامًا ولا أساس لها من الصحة، وشددت على ضرورة التأكد من مصدر المعلومات التي يتم الترويج لها.

أماكن الهدد في الرياض 1445

الأمانة العامة في الرياض أعلنت عن كافة التفاصيل المتعلقة بخطة الهدد والإزالة في عشوائيات المدينة، والتي طرحت مجموعة من الخرائط لتوضيح أماكن الهدد لتسهيل الاستعلام عن مناطق الهدد، وكان قد منها ما يلي:

  • حي ابن شريم.
  • وحي الجبس.
  • المنطقة العشوائية في النهضة.
  • ومنطقة الغنامية.
  • الحارة الشعبية في حي المرسلات.
  • منطقة العماجية.

الاستعلام عن تعويضات هدد الرياض 1445

الهيئة العامة للعقارات في الرياض أعلنت عن القرار الملكي بصرف تعويضات للمتضررين، وأكدت على ضرورة استيفاء جميع الشروط المطلوبة وإرفاق المستندات الرسمية، والآن يمكن الدخول على موقع الهيئة العامة للعقارات من هنا، واتباع كافة الإرشادات للحصول على المعلومات المتعلقة بطلب التعويض.

مشروع تطوير أحياء الرياض 1445

أعلنت الأمانة العامة في العاصمة الرياض بالمملكة العربية السعودية عن بدء أعمال الهدد في المناطق العشوائية، وهذا القرار جاء ضمن رؤية المملكة 2030 لتحسين المستوى المعيشي، وبدء تطوير المناطق السكنية التي تفتقر إلى الخدمات الأساسية، بالإضافة إلى إنشاء بنية تحتية سليمة وتوفير الخدمات الضرورية مثل الكهرباء، والمياه وشبكات الصرف الصحي والإنترنت وغيرها، ويمثل مشروع تطوير عشوائيات الرياض جهود الحكومة السعودية في تحديد الأماكن الغير مؤهلة والعمل على إزالتها.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *